المصطلحات العلمية المتعلقة بالتلفزيون

ستجدون في هذا الموضوع جميع المصطلحات المتعلقة في مجال التلفزيون


نبدأ



عملية إنتاج البرامج التليفزيونية التي تهدف إلى تحقيق أهداف
تعليمية محددة, ترتبط ارتباطاً مباشراً بمقررات دراسية أو برامج تدريبية
معينة, لدى فئة محددة من المتعلمين أو الدارسين, سواءً كانت عبر الأثير,
أو عن طريق قنوات مغلقة, أو مسجلة على شرائط فيديو.


هو
المكان المخصص لإنتاج البرامج التليفزيونية المختلفة وبثها إلى جمهور
المشاهدين, ويتم تصميمه بمواصفات معينة, بحيث يكون محكم العزل الصوتي,
ويشتمل على كل الإمكانيات المادية والبشرية اللازمة لإنتاج البرامج
التلفزيونية.














هو
ضابط الاتصال بين الإخراج والإنتاج والمسئول الفعلي عن كل ما يحدث في
البلاتوه من تأخير دخولهم في الديكور أثناء التمثيل, وكذلك هو المسئول عن
أي خطأ في الملابس أو الماكياج, وفوق كل هذا فهو يساعد المخرج في أعمال
التحضير والإخراج فهو كما يقال اليد اليمنى للمخرج أو الرجل الثاني.


تمثل
علاقة المخرج بمدير التصوير أهمية خاصة أثناء إنتاج الفيلم. لأن لمدير
تصوير الفيلم دورا في غاية الأهمية من خلال مسؤوليته عن الإضاءة، وتكوين
الصورة أثناء عملية التصوير. كما أنه يتحكم بدرجة كبيرة في تصميم الموقع،
وبالتالي في تصميم الصورة المرئية النهائية للفيلم. وتقع في دائرة
مسئولياته اختيار معدات الإضاءة، وعدسات الكاميرا. وموافقة مدير التصوير
ضرورية على الديكور، والإكسسوارات, والملابس، والشعر، والماكياج، وهو
يعمل بالتعاون مع المصور Camera operator, وعامل الإضاءة gaffer، وعامل الكاميرا key grip.



هو الشخص الذي يحمل المسئولية الإدارية والمالية للتمثيلية أو
للبرنامج التلفزيوني من لحظة اكتمال النص لحين ظهور العمل للناس, ثم يمتد
عمله بعد ذلك حتى يتم صرف جميع المستحقات الخاصة بالتمثيلية أو البرنامج
وإغلاق دوسيه الميزانية تماماً.



هو المسئول أمام المخرج ومدير التصوير عن التصوير بالكاميرا، وضبط
بؤرة العدسة, وأي أمر يتعلق بما هو موجود داخل الكادر الذي تراه الكاميرا
أثناء التصوير. وكذلك ترجمه ما جاء في السيناريو من أحداث وما أضافه
المخرج من ملاحظات خاصة وبأحجام اللقطات وزوايا التصوير وحركات الكاميرات
إلى حقيقة واقعة في شكل صور متحركة في تتابعها عن مضمون التمثيلية, فهو
عين المخرج التي ترى الأحداث بشكل فني ومن زاوية تعبيرية حسب توجيهات
المخرج.




هو
الشخص المسئول عن عمل المونتاج ويكون عادة خاضعاً لأوامر المخرج حيث أن
المخرج يجلس بجانبه ويطلب منه تكوين الأحداث وضبطها بينما يقوم فني
المونتاج بتشغيل الأجهزة وضبط المفاتيح وتلبية طلبات المخرج وهنالك نوعين
من فني المونتاج هما:
1- فني المونتاج الإلكتروني:

وهو الشخص المتخصص في توزيع اللقطات عن
طريق الكاميرات ووضع مثلا كاميرا(1) على لقطة معينة وكاميرا (2) على لقطه
ثانية .. وهذا حسب طلب المخرج.

2- فني مونتاج الفيديوتيب:

وهو الذي يقوم بتنسيق الموضوعات وربطها مع بعضها أو إدخال مؤثرات صوتية أخرى حسب أوامر المخرج.




هو
الشخص المسئول عن إصلاح أي عطل يحدث في الأجهزة ويكون مكانه ورشة خاصة
داخل مبنى التلفزيون وتحت إشراف المهندس الخاص بالصيانة وتوجيه منه حيث
يقوم بإصلاح الأعطال المفاجئة التي تحدث في أجهزة الكاميرات أو الفيديو
أو المونيتور وغيرها.


هو
الشخص المسئول أمام مدير التصوير عن توزيع الإضاءة داخل الأستوديو, وضبط
مستواها أثناء التصوير حسب العمل المراد تصويره ويكون صاحب خبرة عالية
في فن توزيع الإضاءة على المذيع أو الشخصيات المراد تصويرها وإعطاء
الشخصية أحسن صورة من خلال الإضاءة الساقطة عليها.


هو
الشخص الذي يبلغ الممثلين عن مواعيد العمل أو يقدم وجوها جديدة للعمل
سواء في السينما أو التلفزيون أو المسرح وبعض الريجسيرات لهم مكاتب فيها
عناوين الممثلين وهواة التمثيل والكومبارس وبيانات عنهم.



هو المسئول عن تصميم ديكورات الفيلم، كما هو مبين في السيناريو. أي
أنه المسئول عن تصميم المناظر التي سيتم فيها التصوير, ووجوده بجانب
المخرج أمر ضروري حتى يتفهم خطة المخرج ونواياه ويجب أن يعمل الجميع على
شكل فريق عمل متكامل يضم الفنيين المختصين بالكاميرات والإضاءة والصوت
بحيث يكون الديكور ملائما للقطات التي يريد المخرج أخذها وأن تكون مريحة
وتعطي إيحاء بالجو المطلوب (جو مرح أو كئيب).


هو
المسئول عن أية إكسسوارات يستخدمها الممثلون.وهو يعمل بالتعاون مع مهندس
الديكور وتحت إشراف المخرج, فعليه أن يقوم بفحص مشاهد السيناريو واختيار
الإكسسوارات المطلوبة لكل مشهد، وعمل ميزانية لها، وأخيرا أن يحضرها،
ويحافظ عليها طوال فترة التصوير وهو مسئول عن تسليمها لكل ممثل.










وهو
الذي ينادي بأسماء الكاميرات واللقطات, ويقع عليه عبء كبير في العمل.
فهو المسئول عن التسلسل وعن وضع برنامج العمل والاتصال بالفنانين ومتابعة
السيناريو وطبع النصوص والاتصال بكل من له علاقة بالبرنامج وطبع
الرسائل. ويجمع بين عمل العلاقات العامة والإنتاج.





هي عملية إضافة المؤثرات الصوتية والموسيقية والتي لا يمكن تسجيلها
أثناء التصوير للمشاهد الصامتة لتعطي مزيداً من الواقعية للمادة المصورة
وتتنوع المؤثرات الصوتية التي تستعمل لأداء كثير من الأغراض التي توسع
إطار الصورة لتحديد الزمان والمكان, أو توجيه اهتمام المشاهد وعاطفته, أو
تساعد في توفير الجو النفسي المطلوب. وتعتبر من أدق العمليات الفنية في
إنتاج الأفلام.



وتعني الكلمة نقل الفيلم من لغته الأصلية نقلاً كلياً عن طريق إضافة
الصوت سواء كان حواراً أو تعليقاً أو مؤثرات صوتية وغيرها ليتناسب مع
البلد الذي سوف يعرض فيه. وهي باختصار عملية تسجيل صوت ثانية أو مؤثرات
صوتية على شريط الصورة.


ومهمة
هذا الجهاز بث الأفلام المتحركة 35 مم , 16 مم على الهواء مباشرة أو
نسخها على أجهزة الفيديو, كما يقوم ببث الشرائح الملونة التي تظهر
كفواصل بين البرامج أو التي تحمل صور الإعلانات.





هي أصغر وحدة في الحدث الدرامي في الفيلم السينمائي, وهى الوحـدة التي
يتم على أساسها بنـاء المشهد. وكل لقطة يجب أن يكون لها هدف داخل المشهد,
وإلا يفترض الاستغناء عنها. وبمجرد أن يتحقق الهدف من اللقطة، يجب
الانتقال فوراً لللَقطة التالية.


المشهد
هو الوحدة التي يتم على أساسها بناء العمل كله. ويجب أن يحتوى كل مشهد
على بداية, ووسط، ونهاية. وتكون مهمته دفع القصة للأمام بشكل ما. ويعتمد
بناء المشهد على الأفكار، والتفاصيل التي يرغب المخرج في إظهارها
للمتفرج. ويتكون المشهد من سلسلة من اللقطات، التي تظهر الأحداث وكأنها
تحدث في أزمنتها الحقيقية.




هو
الشخص الذي يقوم بكتابة النص التلفزيوني(السيناريو) وأحياناً قد يكون هو
نفسه مؤلف هذا النص. فهو الكاتب المحترف الذي يقوم بتهيئة المادة أو
الموضوع لعرضه مرئياً على شاشة التلفزيون.



هو الشخص الذي يكتب الحوار في العمل التلفزيوني وغالباً ما يكون هو
نفسه كاتب السيناريو, فالحوار هو الجانب المسموع المكمل للصورة, وفي كل
الحالات سواء في التمثيلية المسموعة أو المرئية فإن الحوار هو العبارات
والألفاظ والجمل المنطوقة التي يتبادلها الممثلون والتي تكشف عن الأحداث
والمواقف والمعاني التي يتضمنها القصة, وعن طبيعة الشخصيات المشاركة
فيها.




وهي
مرحلة تقسيم المشاهد إلى لقطات في ضوء ما تم في المرحلة الثانية, حيث
يقوم كاتب السيناريو بوصف كل لقطة وصفاً دقيقاً موجزاً, موضحاً الحوار
بداخلها وكذلك حركة الكاميرا
http://www.world-gd.com/t149492.htmlhttp://www.world-gd.com/t149492.html.

آلة التصوير التلفزيوني (كاميرا الفيديو): جسم
معدني يحتوي على لوح حساس للضوء داخل صمام الكاميرا, حيث تقوم العدسة
الموجودة في مقدمة الكاميرا بإرسال صورة معكوسة للأجسام المصورة, ومن ثم
يقوم الشعاع الالكتروني الموجود بداخل صمام الكاميرا بتحويل المشهد
الضوئي إلى ذبذبات كهربية عن طريق مسح الصورة بهذا الشعاع الراسم(يرسم
625 خطاً للصورة ويتكرر 25 مرة بالثانية) ومن خلال هذه العملية تتكون
الذبذبات التي تمثل الصورة الضوئية, وبذلك تقوم الكاميرا بتحويل الصورة
الضوئية إلى صورة كهربية, تماماً مثلما يقوم الميكرفون بتحويل الذبذبات
الصوتية إلى ذبذبات كهربية.


مصطلح يستخدم عادة لوصف كاميرات عالية الجودة بوصفها كاميرات عالية
الوضوح تلفزيونياً, والتي تكون ثقيلة لدرجة لا يمكن المناورة بها بصورة
صحيحة دون مساعدة الحامل, ويتم استخدام كاميرات الأستوديو في مختلف
إنتاجات الأستوديو مثل الأخبار والمقابلات وعروض المتحدثين من المنصة
والمسلسلات اليومية الدرامية, ويمكن أن نجد مثل هذه الكاميرات في حفلات
الموسيقى (الكونشيرتو) وقاعات المؤتمرات والملاعب. وهي عالية الجودة
وتكون عادة ثقيلة الوزن تحمل على البديستل( PEDETAL) لتسهيل الحركة على أرضية الأستوديو المستوية الناعمة, وتستخدم لتصوير جميع البرامج داخل الأستوديو.


ووظيفتها
أنها تعكس صورة مصغرة شديدة الوضوح للمنظر الموجود أمامها وتركزه فوق
صمام الكاميرا, ويوجد العديد من أنواع العدسات منها ذات البعد البؤري
الثابت, وذات البعد البؤري المتغير وهي العدسة الافتراضية في جميع أنواع
الكاميرات.


هذه
الحلقة من أهم حلقات الكاميرا وعن طريقها يتم توضيح الصورة المموهة وضبط
البعد البؤري حيث يتم ضبط المسافة بين البؤرة واللوح الحساس مما يؤدي
إلى وضوح الصورة.


وهي
حلقة تستخدم لتقريب المشهد المراد تصويره وإبعاده ويكون التقريب من خلال
هذه الحلقة بشكل حر أي تحكم يدوي في سرعة التقريب والإبعاد. ويمكن
التحكم في سرعه التقريب وذلك حسب قوة الضغط على طرفي هذا المفتاح وهنالك
رمز على كل طرف:



وهي
حلقة تتحكم بكمية الضوء الداخل للكاميرا وتستخدم لزيادة إضاءة المشهد
المراد تصويره فعند تصوير شخص خلفيته مضاءة بشكل كبير فإن صورة هذا الشخص
تظهر سوداء ولا يمكن التعرف على ملامح وجهه مثل " شخص يجلس بجوار نافذة.



تستخدم هذه الحلقة عندما يكون موضوع التصوير دقيق وصغير وتكون المسافة بين موضوع التصوير والعدسة الأمامية أقل من (1,1 m) أو 4 قدم وذلك لتوضيح معالم الصورة.

هو مفتاح لتغيير درجة الوضوح في الصورة في حال كانت الإضاءة ضعيفة وهو يتدرج وفقاً للأحرف التالية: L . M. H
L. هي الدرجة الملائمة للتصوير.
M. هي درجة تزيد من نسبة الإضاءة في حالة التصوير في إضاءة ضعيفة.
H. وهي درجة تزيد من
نسبة الإضاءة في حال كانت الإضاءة أضعف وأقل من التي سبقتها ويجب عدم
استخدامها إلا للضرورة القصوى لما تسببه من تشويش في الصورة.


هي
شاشة صغيرة توجد على جانب جسم الكاميرا ويمكن تدويرها بزاوية أقصاها 180
درجة, ويظهر من خلالها الموضوع المراد التقاط صورة له, وتظهر عليها
أيضاً العديد من بيانات ضبط الكاميرا مثل: مستوى اللون, وإعدادات
الكاميرا, وبعض المؤثرات الخاصة أثناء التصوير, مستوى الصوت.



هي شاشة عرض داخلية صغيرة تأتي مدمجة بالكاميرا, بمساحة من 2/1-
2بوصة, ويرى من خلالها المصور نفس ما يتم تسجيله, حيث أنها تتكون من عدسة
أحادية عاكسة. وفي كثير من الأحيان يحتوي هذا المحدد على حاضنة للعين
أيضاً.


وهو
يتحكم في الإغلاق الإلكتروني لفتحة العدسة وفي الوضع الطبيعي تكون سرعته
150/1 ويستخدم زر فتحة الغالق لزيادة سرعة الكاميرا في التقاط صورة
الأجسام السريعة مثل الطائرة, والصاروخ, وشاشة الكمبيوتر........ألخ.
و السرعات الموجودة هي:
( 125/1، 250/1، 500/1 1000/1، 2000/1، 1/4000، 8000/1)


يقوم بتعديل مستوى إشارة اللون الأحمر والأخضر والأزرق لكي تظهر الأجسام
البيضاء بلون أبيض واضح، وفي حالة عدم ضبطه بالكاميرا فإن الأجسام
البيضاء تظهر محمرة أو مزرقة تبعاً للون المصدر الضوئي المستخدم.

بطاريات الليثيوم: هي
بطاريات داخلية قابلة للشحن آلياً بالكاميرا, وهي ضرورية لحفظ البيانات
والوقت في الذاكرة. وتعمل بعد شحنها لمدد مختلفة باختلاف كمية الشحن
وباختلاف نوعيتها أيضاً, وإذا ضعفت, أو لم تستخدم بالكاميرا, تومض في
شاشة محدد المنظر, ويجب شحنها. ولشحنها تركب البطارية في الكاميرا, مع
مراعاة وضع القطبين الموجب والسالب, ثم توصل الكاميرا بمحول التيار
المتردد, لمدة 20 ساعة. وتأتي هذه البطاريات بأشكال وأحجام مختلفة
باختلاف الأجهزة التي صنعت من أجلها.


عبارة
عن مادة بلاستيكية مغطاة بطبقة رقيقة من أكسيد الحديد المعجون
بالجيلاتين, ويتم وضع ذرات الحديد على الشريط أثناء صناعته, حيث توضع وهي
بحالة سائلة في اتجاه معين هو اتجاه دوران الشريط أثناء التسجيل ثم يغلف
الشريط بطبقة رقيقة جدا من البلاستيك, وعندما يمر الشريط أمام رأس
التسجيل(أثناء التسجيل), فإن المغناطيسية تعيد ترتيب ذرات أكسيد الحديد.


وقد سمي بهذا الاسم, لأنه يلضم في الجهاز على شكل حرف U .
وهو أيضا يعطي جودة عالية, ولكن تكاليفه مرتفعة نسبياً. وله ميزة أخرى,
وهي مناسبته لتسجيل الأفلام السينمائية. وكان هذا الشكل هو القياس الأكثر
استخداماً في المجال التعليمي, حتى أواخر سبعينات القرن العشرين.




ويتميز هذا الشكل بإمكانية إجراء المونتاج اليدوي عليه, ولكنه
يحتاج إلى جهاز عرض بكرات, والذي قل استخدامه الآن, لظهور المونتاج
الإلكتروني, وعدم انتشاره.



فالبرغم من أن نوعية التسجيل على هذا الشكل تعد الأقل جودة نسبيا,
إلا أنه الأكثر استخداما في المجال التعليمي والمنزلي, نظراً لانخفاض
السعر والتكاليف, وانتشار الأجهزة المشغلة له, وسهولة إنتاجة, كما أن
صورته مقبولة, وتقترب من اليوماتيك. والنوع المستخدم الآن من هذا الشكل
هو الشرائط VHS .


أول شركة اكتشفت هذا النظام وطورته هي شركة (J.V.C) اليابانية, ويحتوي شريط الكاسيت هذا على بكرتين, وتبلغ سرعته23,39 سم / الثانية. والأشرطة VHS
وهو مستخدم في كل جهاز فيديو منزلي تقريبا اليوم. وغالبا ما يبدو حجم
هذا النوع من الأشرطة أكبر من مثله في الأشرطة التسجيلية الأخرى, وبالطبع
هذا يتطلب آلة تصوير تسجيلية أكبر, حيث يكون حمل الكاميرات الكبيرة الحجم
أسهل في التثبيت من الموديلات الصغيرة الحجم.


توجد أشرطة كاسيت فيديو أصغر من الأشرطة VHS و SVHS تستطيع تسجيل من ثلاثين إلى أربعين دقيقة على الشريط. وقد صنعت هذه من أجل إنتاج كاميرات فيديو أصغر حجما. ويمكن لشريط VHS-C أن يعرض في جهاز VHS باستخدام موائم Adapter. ومعظم الكاميرات التي تستخدم الشريط VHS هي كاميرات VHS-C .


أول شركة اكتشفت هذا النظام وعملت على تطويره هي شركة سوني SONY اليابانية
وصنعت أجهزتها وأشرطتها وفقا لهذا النظام. أما أشرطة هذا النظام فتأتي
على شكل باغة مغلقة بعرض نصف بوصة, يتم التسجيل عليها باتجاه واحد SINGLE TRACK . وتتراوح مدته ما بين ساعة إلى ثلاث ساعات.


تم إدخال نظام الشريط 8 mm في عام 1983 وقياسه أصغر بكثير من الشريط VHS ويبلغ عرض الشريط 8 مليمترات وسماكته بحدوده 0,5 مم, بينما يكون الشريط VHS عرض 13 ملم وسماكة 0,8 مم.


وهو شريط مشابه لأشرطة الكاسيت, وهو أصغر أشرطة التسجيل المرئي حجماً, ويتم استخدامه في الفيديو Video-8 الذي يتميز بجهاز صوتي ممتاز الأداء والنوعية, و يقوم شريط hi-8 بتحليل رائع للصورة بالإضافة إلى صوت استيريو رائع. يلعب النظام Hi 8 بالنسبة لنظام 8 mm نفس دور SVHS بالنسبة لـ VHS . فقد زيد عدد الخطوط وأصبح تسجيل إشارتي السطوع واللون يتم بشكل منفصل. ويوجد العديد من الكاميرات Hi 8 من المصنعين الرئيسين متوفرة بأسعار معقولة.


وهو شريط مشابه لأشرطة الكاسيت, وهو أصغر أشرطة التسجيل المرئي حجماً, ويتم استخدامه في الفيديو Video-8 الذي يتميز بجهاز صوتي ممتاز الأداء والنوعية, و يقوم شريط hi-8 بتحليل رائع للصورة بالإضافة إلى صوت استيريو رائع. يلعب النظام Hi 8 بالنسبة لنظام 8 mm نفس دور SVHS بالنسبة لـ VHS . فقد زيد عدد الخطوط وأصبح تسجيل إشارتي السطوع واللون يتم بشكل منفصل. ويوجد العديد من الكاميرات Hi 8 من المصنعين الرئيسين متوفرة بأسعار معقولة.


هو
الجزء الذي تثبت عليه الكاميرا بحيث نحصل على كاميرا تستطيع الحركة
وتغيير المكان إلى أي اتجاه, ويؤثر نوع وتصميم حامل الكاميرا بدرجة كبيرة
على حركة الكاميرا وإمكانية تجاوبها مع المصور.




عربة
ذات ثلاث أو أربع عجلات توضع عليها الكاميرا وتساعد هذه العربة الكاميرا
على التحرك إلى الأمام وإلى الخلف. وهناك نوعان من العربات التي تستخدم
في حمل الكاميرا, عربات صغيرة وعربات كبيرة وهي إن كانت تختلف في أحجامها
ووظائفها إلا أنها لا تختلف في تصميمها أو قواعد عملها.


وهو نوع خاص من الحوامل ولكنه بالغ الضخامة, فهو عبارة عن قاعدة محورية بها ذراع (BOOM) تثبت في أعلاها الكاميرا وفي مؤخرتها محدد الرؤية (الفيوفايندر) ونظام التحكم في حجم اللقطات (ZOOM) والتركيز ( FOCUS) ويمكن التصوير بها من زوايا علوية( حوالي 3 أمتار) وزوايا سفلية على مستوى الأرض تقريبا, وزوايا جانبيه إلى (360 درجة)


وهي ذراع على شكل رافعة توضع عليها الكاميرا وقد تثبت عليها هذه الذراع
فوق منضدة دوارة يمكن إدارتها إلى اليسار واليمين وإلى أعلى وأسفل.


هي أنواع من الحوامل الثلاثية التي تستخدم في التصوير الخارجي
عندما لا تكون هناك حاجة لأن تتحرك الكاميرا من مكانها إلى الأمام أو
الخلف, و غالبا ما يكون له ثلاثة أرجل إما أن يثبت في الأرجل عجلات تسهل
حركة الكاميرا إلى الأمام والخلف ويسمى متحرك(Rolling) وأحيانا أخرى لا يكون له عجلات ويسمى ثابت(Fixed) وهو أكثر الأنواع شيوعا في التصوير العادي.

وهو
أساس يحمل الكاميرا ويتم ارتداؤه من قبل المصور , حيث تقوم مختلف
النوابض الموجودة فيه بامتصاص الاهتزازات التي تحدث خلال الحركة
بالكاميرا, ويوجد به محدد رؤية( فيوفايندر) صغير مثبت أسفل الكاميرا,
ومانع الاهتزاز يكون ثقيلاً نوعاً ما, مما يجعل قليلا من المصورين من
يستطيع ارتداءه ليقوم بالتصوير للفترة المطلوبة.


وهذا
الشكل ذا نوعية عالية, ولكن استخدامه يقتصر على التسجيلات التجارية
والمحطات التلفزيونية, نظرا لارتفاع سعره, وحاجته إلى معدات خاصة.


علبة بلاستيكية يمكن من خلالها عرض أشرطة VHS-C على جهاز عرض أشرطة فيديو VHS.

الحركة الأفقية Pan Left & Right :
تتحرك
الكاميرا من اليمين إلى اليسار أو بالعكس وهي ثابتة في مكانها مثال ذلك:
كأن تستعمل في حالة استعراض منظرا وفي حالة التفاته ممثل أخر بحيث
الكاميرا مع نظرة الممثل الآخر وتكون متوافقة مع تزامن الالتفافة إذا
كانت بطيئة أو سريعة.


تتحرك الكاميرا إلى أعلى Tilt up أو بالعكس Tilt down
وهي ثابتة في مكانها وتستعمل أيضا في حالات متعددة منها الاستعراض من
أسفل إلى أعلى أو بالعكس أو شخص ينادي على أخر أعلى النخلة فتبدأ
الكاميرا من الشخص الموجود على الأرض إلى أعلى سريعاً لنرى رد الفعل
والموقف.


هي حركة الكاميرا بكامل جسمها إلى الأمام والخلف يعرف ذلك بما يسمى حركة Truck وفيها تتحرك الكاميرا في اتجاه الموضوع الذي يتم تصويره Truck In أو في الاتجاه المضاد مبتعدة عنه Truck Out. ويمكن لعدسة الزووم أن تقوم بنفس العمل دون أن تتحرك الكاميرا عن طريق Zoom Out , Zoom In ولكن في هذه الحالة يتم التحريك إلكترونياً داخل العدسة, لذا يفضل الكاميرا المتحركة حيث تعطى إحساساً واقعياً بالبعد الثالث.



وتلعب هنا الكاميرا دورا في هذه الحركة إذا أنها تقوم بعدة حركات,
وتعتمد هذه الحركات على إمكانية الروافع أو الونشات أو الكرين إذا أن هذه
الروافع ترتفع إلى أعلى وتنخفض ونحصل منها على عدة حركات ومن الحركات
المركبة مثال ذلك: كأن تتحرك الكاميرا مع خطوات أرجل الممثل وفجأة يقف
الممثل حركة الكاميرا رأسية يظهر وجه الممثل ويبدو عليه القلق, وفجأة
ينظر يمينه Pan
سريع فتكشف الكاميرا أن شخصا يتعقبه من بعد يتقدم الشخص ناحية الكاميرا
تتحرك الكاميرا إلى الخلف مع الارتفاع فيبدو الاثنين معا فيدور الصراع.





هي اللقطة التي يظهر فيها حجم الشيء المصور صغيراً بالنسبة لمساحة
الكادر ككل. حيث تحوي صورة الشخص بكامل هيئته، من أخمص قدمه إلى أعلى
رأسه، مع جزء من المكان الذي حوله، لذا سيظل هناك تأكيد على منطقة
الخلفية والبيئة المحيطة. وأحياناً يتم تسمية اللقطة العامة, باللقطة
التأسيسية Establishing shot, لأنها تُستعمل في استعراض الديكور, ولتحديد أماكن الشخصيات التي يتم تصويرهم فيها.


هي اللقطة التي تصور شخصاً من ركبتيه حتى أعلى رأسه. وأحياناً ما تسمي باللقطة الأمريكية American Shot ، أو AS.
وهى أولى اللقطات التي تقطع فيها حدود الكادر جسم الشخص المراد تصويره.
ففي هذا الحجم يحيط بالشخص حيز علوي وجانبي, ويقطعه الحد السفلي للكادر
إما فوق أو تحت الركبة, فإذا كان الشخص ثابتاً يكون الحد فوق الركبة،
وإذا كان متحركاً يكون تحتها.


هي التي تقع ما بين اللقطة القريبة close up, واللقطة العامة long shot. هي التي تصور شخصا من وسطه حتى أعلي رأسه. حيث يقطع الحد السفلي للكادر أسفل الخصر والرسغ.


هي
اللقطة التي تصور شخصاً من أسفل صدره حتى أعلى رأسه. أي أن الحد السفلي
للكادر يقطع أسفل مفصل الذراع(أسفل الإبط) أو أسفل جيب الصدر. وتظهر
تعبيرات الوجه هنا طاغية وعينا الشخص بارزتان. كما أن درجة لون بشرته
يمكن تمييزها، وكذلك شكل الندوب على وجهه. ولأن العينان تقع على حدود
الثلث الثاني من الكادر. يبقى لدينا مجال لحدوث شيء أو جزء من شيء لنراه
في الخلفية، كذلك يمكن رؤية تسريحة الشعر وخامته بوضوح، وكذلك مساحيق
التجميل الموضوعة على الوجه.


هي
الحجم العكسي تماماً لللقطة العامة, فهي تصور الشخص من أكتافه حتى أعلي
رأسه. أي أن الحد السفلي للكادر يقطع جذع الشخص المراد تصويره، في
المنطقة من فوق مفصل الذراع إلى ما أسفل الذقن، بحيث يظهر شيء من كتف
الشخص. وقد يقطع الحد العلوي الرأس أو لا يقطعها، ويعتمد هذا على جنس
الشخص وتسريحة شعره. وهي توجه انتباه المتفرج بالتركيز على عيني وفم
الشخص المراد تصويره.


هي
التي تصور جزءاً تفصيلياً صغيراً جداً من الشيء المصور من اللقطة
القريبة, وفيها يقطع الحد العلوي للكادر فوق حاجبي الشخص المراد تصويره.
ويقطع الحد السفلي عادة فوق الذقن. وقد تصل إلى مجرد عين أو فم أو
العينين أو العينين والأنف، أو الأنف والفم.





عادة ما يكون الوضع الطبيعي للكاميرا على خط واحد رأسياً مع عين
الممثل، إذا لم يكن هناك رغبة في إعطاء تأثير معين. وعندما يكون هناك
أكثر من ممثل في اللقطة، يجب أن تتوافق الزاوية الرأسية للكاميرا مع
مستوى عين الممثل الذي لا يظهر في الكادر, لأن اللقطة في هذه الحالة تكون
من وجهة نظره.
ولأن الكاميرا في لقطة مستوى العين
تكون على مسافة 170سم من مستوى الأرض، وهو نفس مستوى عين شخص عادى ينظر
إلى الشيء المصور. لذلك تعتبر الزاوية القياسية بالنسبة لباقي الزوايا.



هي اللقطة التي تكون فيها الكاميرا أسفل الشخص المصور(مستوى أقل من
مستوى النظر) فتصور الكاميرا من أسفل لأعلى لتظهر الشخص أكثر طولاً،
وجلالاً، وقوة. كما أنها تعزز من سيطرته، وسرعته داخل اللقطة.



هي اللقطة التي تلتقط من مستوى أعلى من مستوى النظر, وتصور من أعلى
لأسفل, وتظهر الشخص المصور من أعلى لتقزيمه، حتى يبدو أقل من حجمه
الطبيعي، ويظهر في موقف الضعيف، وهى بذلك تقلل من سيطرته وسرعته داخل
اللقطة.



تعطى الزاوية الجانبية للممثل، مثلها مثل الزاوية المواجهة، نوعاً
من التسطيح للصورة، لذا يجب استبعادها، إذا لم يكن هذا الانطباع مرغوباً.
لأنها تولد لدى المتفرج إحساساً بعدم الانجذاب مع الشخصية المصورة.

تتمة



وهي الإضاءة الشاملة, غير المركزة على شيء محدد, وتسمح بظهور كل المنظر.


ويكون مصدرها خلف المنظور, وتستخدم لإظهار المنظور وخلفيته وتجسيده.


وهي إضاءة خافتة, تستخدم للتخلص من الظلال, وسد الفجوة بين مستويات الإضاءة.



وتستخدم تلك الإضاءة لإضافة نوع من البريق على عين الممثل. ويجب أن
تكون تلك الإضاءة قريبة إلى عدسة الكاميرا بقدر الإمكان، كما أنها يجب
ألا تزيد إضاءة المشهد ككل. لذا عادة ما يستخدم كشاف صغير، مثبت على
الكاميرا لهذا الغرض.



تضيف إضاءة الشعر بريقاً أو هالة ضوئية إلى شعر الممثل، خاصة الشعر
الغامق الذي يبدو معتماً على الشاشة. ويوضع مصدر الضوء مباشرة فوق رأس
الممثل، لذا يطلق عليه في بعض الأحيان Top Light.


هو
جهاز قياس الضوء الساقط على الأجسام المراد تصويرها, ويتكون بشكل مبسط
من خلية ضوئية لقياس التيار الضعيف جداً, وبسقوط الضوء على الخلية
الكهروضوئية تقوم بتحويل الطاقة الضوئية إلى طاقة كهربائية يتم قياسها
بواسطة المايكرو أميتر, وعندما نقوم بتحديد قيمة فتحة العدسة التي نريدها
على المقياس فإنه يقوم بالربط بينها وبين كل قيم الإضاءة الساقطة عليه
وحساسية الفيلم فيعطينا سرعة الغالق التي تناسب تلك الفتحة. وكذلك يمكن
تحديد قيمة سرعة الغالق على المقياس فيقوم بتحديد قيمة فتحة العدسة التي
تناسبها.






وهي
توليفة من المصابيح ذات كفاءة عالية وتولد إضاءة شديدة وتستخدم توليفة
من الغازات وتنتج ضوء يشبه ضوء النهار وتستخدم على نطاق واسع ويشكل أساس
في الإضاءة المركزة وتستخدم بشكل أساسي في الإضاءة المركزة وتصوير
الملاعب.




هي
مرشحات زجاجية مقاومة للحرارة وتوضع أمام مصدر الضوء(الكشاف) إما لتعديل
درجة حرارة اللون(إضاءة الكشاف) أو لعمل تأثيرات لونية مختلفة.


هو أداة تحويل الموجات الصوتية إلى موجات كهربية مماثلة في ذبذباتها للموجات الصوتية.


ويتكون
من علبة من البلاستيك العازل للكهرباء, وفي قاع هذه العلبة يوجد قرص
معدني موصل, وتملأ بحبيبات الكربون الخفيف الوزن الموصل للكهرباء, وتغطي
العلبة بقرص رقيق من المعدن, ويوصل طرفي القرص ببطارية كهربية مع دائرة
الاستقبال. فيسري بذلك تيار كهربي بدائرة الميكروفون ودائرة الاستقبال,
وعندما يتحدث الشخص أمام الميكروفون فإن الهواء يتضاغط ويتخلخل وبالتالي
تتضاغط وتتباعد حبيبات الكربون هي الأخرى, الأمر الذي يفضي إلى حدوث
تغيير في التيار الكهربي بالدائرة تبعاً لتأثير موجات الصوت. وهو أبسط
أنواع الميكروفونات وأرخصها.


يتكون
من مغناطيس قوي ثنائي القطب بينهما شريط معدني رقيق(شريحة معدنية
خفيفة). ويتصل طرفي الشريط بمحول صغير, وعندما يهتز الشريط تحت تأثير
الموجات الصوتية أمام الميكروفون. يتولد تيار كهربائي ضعيف مناظر لهذه
الموجات, ويقوم المحول بتقوية هذا التيار بحيث يمكنه المرور في كابل
الميكروفون ويمتاز الميكروفون الشريطي بخصائص ذبذبية ممتازة وإن كان
يعيبه كبر الحجم وثقل الوزن.


بداخله مجموعة من الشرائح, ومغناطيس ثابت يأخذ شكل حرف E
يلتف حول نهايته الوسطى ملف من السلك النحاسي, ويتصل الملف في الوقت
نفسه بشريحة رقيقة عبارة عن قرص من البلاستيك, وعندما تهتز هذه الشريحة
تحت تأثير الموجات الصوتية يهتز معها الملف مما يولد تيارا كهربيا مناظرا
لهذه الموجات. يكثر استخدامه في الإذاعات الخارجية, كما يستخدم في
الأحاديث والموسيقى ويمتاز بخفة الوزن. وإن كانت خصائصه الذبذبية ضعيفة
في النغمات الصوتية المرتفعة.




يعتمد عمل هذا الميكروفون على خاصية طبيعية لبعض أنواع البللور Crystal
التي تنتج كهرباء بين سطحيها المتقابلين إذا تعرضت لضغط ميكانيكي عند
أحد طرفيها. وفي هذا الميكروفون يوجد وحدة بللورية ثنائية موضوعه خلف
رقيقة معدنية صلبة, وعندما تهتز هذه الرقيقة بخفة الوزن, وإن كان غير
حساس للنغمات الصوتية المنخفضة وهو يستخدم غالباً مع آلات التسجيل
المتنقلة.


ويلتقط الصوت من اتجاه واحد, حيث يكون شكله الخارجي في صورة قلب Heart ,
وهو يلتقط الصوت من اتجاه يمثل نصف دائرة المساحة المواجهة لفم
الميكروفون. والعديد من كاميرات التصوير التلفزيونية يكون مندمج بها
ميكرفونات أحادية الاتجاه تعمل أثناء التسجيل, ولكن غالباً ما يكون نتيجة
الصوت المسجل بواسطتها ردئ النوعية لذلك يفضل استخدام مايكروفونات خارجية.


ويلتقط
الصوت من اتجاهين متضادين – اليمين, والشمال, الشرق, والغرب, ويكون هذا
الميكرفون فعالاً عندما نريد التقاط أصوات أشخاص يجلسون أو يقفون في وضع
متقابل. ويصلح في إجراء اللقاءات و العروض.



ويلتقط الصوت من جميع الاتجاهات, ويكون هذا الميكروفون فعالا في حالات
المائدة المستديرة, كالندوات والمناقشات وحفلات الغناء.. الخ, وكذلك
عندما نريد التقاط الصوت من المكان كله.





أحد أنواع المايكروفون الشخصي, ولكنه أكبر حجماً, ويمسك باليد,
ويأخذ شكل يشبه العصا حتى يمكن مسكها بسهولة ويستخدمه الفنانون, ويستخدم
للمقابلات خارج الأستوديو. كما يجب أن تكون استجابته في جميع
الاتجاهات (Omni Directional) و أن تكون قوية و تكون حساسة للضجيج و يمكن أن توضع على طاولة أو تحمل باليد أو على حامل أرضي و قوية التحمل.








هو
ميكروفون أحادي الاتجاه مصمم لالتقاط الأصوات من بعد, ويركب فوق
الكاميرات, ويكون موجهاً بنفس اتجاه العدسة بحيث يمكنه التقاط الصوت
يستخدم في التصوير الخارجي, ويلتقط الأصوات البعيدة كالحفلات, وأصوات
الطيور, وهو لا يلتقط الأصوات القريبة, ويصلح لجو ملعب كرة القدم. حيث
يبلغ طوله 46 سم إلى 90 سم ومغطى بشبكة خفيفة أو فرو لمنع تأثير
الفراغ.



هو أداة الصوت الأساسية في العمل الدرامي التلفزيوني, لأن حركة
الكاميرات والممثلين تستدعي وجود مايكروفون متحرك ومرن في متابعة الحركة,
وعامل مايكروفون البوم يجب أن يكون قديراً في إدارته, وعليه أن يعرف
حركات الممثلين والكاميرات على أرضية الأستوديو, وكذلك حجم اللقطات, وذلك
ليتسنى له الانحياز إلى الممثل الأقرب للكاميرا ويساعده على الأوضاع
المتغيرة في الأستوديو, وهو كذلك يتابع التعليمات التي يزوده بها مراقب
الصوت Sound Supervisor في غرفة مراقبة الصوت, وللاتصال بين مراقب الصوت وعامل البوم في الأستوديو تستخدم سماعة الرأس Head Phone .



ذو ذراع اسطوانة يمكن التحكم بالطول والقصر قبل التصوير وليس أثناء
التصوير حيث يعلق المايكروفون في مقدمة الذراع ويمكن عمل حركة Panning به إلى اليمين وإلى الشمال, كما أن له عجلات لتحريكه في أرضية الأستوديو, إلا أنه غير عملي كميكرفون البوم الكبير.

المونتاج التلفزيوني T.V Editing :
كلمة فرنسية وتعني التجميع والتحديد, والتنسيق, واللصق, و بالانجليزيةEditing""
وتعني فن اختيار وتجميع وترتيب اللقطات في تتابع معين أو إلغاء بعض
اللقطات وحذفها من البرنامج بطريقة تضمن للمشاهد تسلسل اللقطات والمتابعة
للتعبير عن فكرة معينة وفق رؤية المخرج.


وهو
الذي يتم على الهواء مباشرة أي في نفس وقت التصوير كأن نقوم بنقل مهرجان
كبير أو مباراة كرة قدم أو برنامج تلفزيوني مباشر ويتطلب هذا النوع مخرج
ذو قدرة عالية على اتخاذ القرارات السريعة لأنه سيكون عليه أن يأخذ
القرار بالانتقال من صورة إلى أخرى وتحديد شكل الانتقال في ثانية أو أقل
ويقوم المونتير في هذا النوع من المونتاج بدور كبير لأنه عليه أن يكون
متنبها دائماً حتى لو غفل المخرج أو انشغل بشيء أخر وعندما يكون عدد
الكاميرات كبيراً لا يمكن لمخرج واحد أن يقوم بهذا العمل وإنما يجب أن
يكون لديه عدد من المساعدين.


وهو
عملية تجميع كامل اللقطات التي يتم تصويرها بتتابع معين متكامل ويسمى
المونتاج المؤجل لأنه يبدأ مع نهاية عملية التصوير بشكل تام.


وهو
المونتاج التقليدي، فهو عبارة عن عملية نسخ الصوت والصورة أو الاثنين
معا للقطات التي تم اختيارها من أشرطة المصدر ونسخها على شريط التسجيل
ويسمى عادةMaster, وهو يحتاج على
الأقل إلى شريطين فيديو إحداهما يحتوي على المواد الأصلية التي تم
تصويرها, والشريط الآخر يحتوي على اللقطات التي تم اختيارها لكونها الأفضل,
ولذلك فهو يسير من أول لقطة في أول مشهد من الفيلم حتى ينتهي بأخر لقطة
من آخر مشهد, لذلك أطلق عليه نظام خطي حيث يعتمد مبدأ الخط المستقيم في
عملية مونتاج الشريط.



ويعتبر هذا النظام الأحدث، حيث أحدث ثورة في مونتاج الفيديو فأصبح
من الممكن إدخال تعديلات في تتابع الصورة بالإضافة والحذف دون أن يؤثر
على اللقطات المجاورة مثلما يحث عند الكتابة على برنامج معالجة النصوصMicrosoft Word
حيث يمكن إجراء تصحيحات وحذف وإضافة كلمات فيتأقلم النص تلقائياً مع هذه
التغيرات. وهنا على المونتير أن يعمل بأي ترتيب يريده سواء في البداية
أو الوسط أو النهاية, وهو ليس بحاجة إلى تسجيل أي لقطة على شريط الفيديو
إلا بعد الانتهاء من مونتاج جميع لقطات برنامجه. كما وفر نظام المونتاج
غير الخطي خاصية البحث والوصول إلى أي لقطة أو مشهد بسرعة كبيرة وبدون
ترتيب, كذلك أتاح إمكانية إضافة مؤثرات الفيديو, والرسوم والصور بشكل
متقن وسريع, ويعتمد نظام المونتاج غير الخطي بشكل أساسي على جهاز
الكمبيوتر بمكوناته الأساسية (البرامج Software أو التجهيزات (Hardware،
وبفضل عرض العمل المصور في جهاز الكمبيوتر على شكل يشبه الشريط
السينمائي يجعل المونتير المتخصص قادراً على التحكم في أي جزء منه من
خلال إضافة أو حذف لقطة في أي وقت يشاء.


حيث
أن عملية التصوير غالباً ما يتم فيها أخذ عدد كبير من اللقطات والمشاهد
المليئة بالأخطاء لأي سبب كان, ومن ثم يعاد تصويرها مرة أخرى وذلك يصبح
لدينا عدد كبير من المشاهد التي لا استخدام لها. فيتم مشاهدتها وتحديد
اللقطات المطلوبة ليتم تحويلها فنخفف المساحة على القرص الصلب ومن ثم
نسهل عملية البحث بين اللقطات.



بعد تحديد إعدادات تحويل الإشارة من تماثلية إلى رقمية ومكان
تخزينها على القرص الصلب يتم تحويل الإشارة من شريط الفيديو إلى النظام
الرقمي أخذة زمنها الحقيقي, وهنا يتم تحويل كل المشاهد إلى مقاطع مستقلة
لها وبعد الانتهاء من تحويل كل مقطع يجب وضع اسم له, كما يجب في هذه
المرحلة تحديد عناصر التحويل الرقميDigitizing Parameter , والتي تؤثر على عملية التحويل الرقمي وبالتالي على عملية الانضغاط Compression.


اختصار إلى (Audio Video Interleave)وهو من أقدم التنسيقات المستخدمة على جهاز الكمبيوتر, ويتسم بالمساحة العالية وكذلك الجودة العاليةجداً.


اختصار إلى (Quick Time)ويتميز
بإمكانية عرضه للفيلم مباشرة أثناء تحميله من الانترنت دون الحاجة
للتخزين على الجهاز, ويتسم بالجودة العالية والحجم صغير جداً.


اختصار إلى (QuickTime for Windows movie)ويتسمبالمساحة العالية, والجودة فوق المتوسطة.


اختصار إلى(Moving Pictures Experts Group) يستخدم بشكل واسع في عالم الفيديو الرقمي ويتسم بالمساحة المنخفضة, والجودة المنخفضة أيضاً.


اختصار إلى (Window Media video) ويأتي مدمج مع نظام تشغيلWindows, ويتسم بالجودة المتوسطة, والمساحة العالية.



و الانتقال الفوري من صورة إلى أخرى دون مقدمات ودون وجود رابط فني
بينهما وهو الوسيلة الأكثر استخدما بين وسائل الانتقال وخاصة في البرامج
الإخبارية. وهي الوسيلة العادية للانتقال وتتم بسرعة وبمجرد الضغط على
مفتاح الانتقال من كاميرا إلى أخرى, ويمكن تشبيه عملية القطع بانتقال
العين البشرية من مشاهدة منظر إلى آخر.



يعد المزج من أكثر وسائل الانتقال شيوعاً. ويتم فيه مزج نهاية
اللقطة السابقة مع بداية اللقطة التالية لها. ويكون ذلك عن طريق تـركيب
الاختفـاء التدريجيfade-out, والظهور التـدريجي fade-in , فوق بعضهما Overlapping.
وحين يتم عـرض المزج على الشاشـة، تظهر نهاية اللقطـة الأولى وقـد
تداخلت في بداية اللقطة الثـانيـة. وغالباً ما يستخدم المزج للتعبير عن
الارتباط القوي بين اللقطتين أو الانتقال الناعم بين لقطتين. وكذلك
للتعبير عن تغيير طفيف في الزمان أو المكان أو الأفكار أو جميعهما.


هو اختفاء تدريجي لصورة معروضة, وظهور تدريجي للصورة الجديدة, وهو من أقدم أشكال الانتقال, ويحدث الاختفاء التدريجي Fade-out عندما تتحول الشاشة بالتدريج إلى السواد. ويحدث الظهور التدريجي Fade-in
عندما تظهر الصورة على الشاشة تدريجياً من السواد, ومكانه الطبيعي هو
بداية العمل ونهايته وهو يماثل ستارة المسرح في الأعمال المسرحية. ولكن
في حال وجوده في وسط العمل فانه إما أن يعبر عن حالة حزن شديد أو يعبر عن
مرور فترة زمنية كبيرة.



هو إحلال صورة لقطة محل أخرى بالإزاحة التدريجية, ويحدث ذلك حين
تمسح صـورة اللقطـة الثـانيـة صـورة اللقطـة الأولى. ويمكن أن يظهر
المسـح من أي اتجـاه, فقـد يكـون رأسيـاً, أو أفقيـاً, أو مائـلاً, أو من
المركز إلى الخـارج. كما يمكن استخدام أشكال أخرى للمسح مثل الـدائرة,
أو المربـع, وغيرها.



هي أي تأثيرات تستجد على الفيلم بعد تصويره, ومنها ما هو مرئي
كالخدع والحيل الفنية كالحرائق وسقوط الأمطار والانفجارات الضخمة, ومنها
ما هو صوتي كأزيز الطائرات وأصوات المحركات وصفير القطارات.








إخراج البرنامج(الفيلم) في صورته النهائية, وبالامتداد المناسب, وبجودة عالية.